ناقلت مواقع إلكترونية صور لندية ياسين، نجلة الزعيم الروحي لجماعة العدل والإحسان، رفقة شخص تتجول معه بمدينة أثينا باليونان، وقَدم هذا الشخص على أنه عشيق ندية ياسين في مقال يسرد تفاصيل دقيقة عن هذه الرحلة.
وحسب المقال المنشور بعدة مواقع إلكترونية، فإن ندية ياسين تكفلت بمصاريف هذه الرحلة إلى اليونان، وأن العشيق المزعوم، كان أحد أصدقاءها أيام الدراسة بالبعثة الفرنسية بمراكش، وهو أيضا من أتباع جماعة العدل و الإحسان، ويدعى يوسف العلوي السليماني.
ولم تنتظر كثيراً ندية ياسين للرد حيث اتهمت في بيان نشر على موقعها الإلكتروني ما أسمته "المخزن" بفبركة الصور والمقال، و أن المخابرات المغربية هي من وراء هذه الحملة المغرضة ضد سيدة “تزعجه”.
من جانبه كاتب المقال الحسين يزي، أكد في تصريح لجريدة أخبار اليوم، صحة المعلومات و الصور المنشورة في المقال الذي نشره على موقعه الإلكتروني.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الجريدة