دعا الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية محمد نبيل بنعبد الله رفاقه إلى التحالف مع حزب العدالة و التنمية لقطع الطريق على المفسدين من الوصول إلى مناصب الاتخاذ القرار على المستوى المحلي و الجهوي،
إضافة إلى تعبئة حقيقية للمواطنين، على اعتبار أن حزب التقدم و الاشتراكية هو حزب للشعب، بعيدا عن السلوكات التي بات ينتهجها المفسدون لمعاكسة مسار الإصلاح العميق والشامل الذي بدأ المغرب يخطو خطوات ثابتة على دربه. و أشار إلى أن المواطنين مدعوين إلى تشكيل جبهة حقيقية في المجتمع ضد المفسدين لاختيار نخبة نزيهة قادرة على تدبير الشأن العام المحلي و الجهوي. و طالب من الفروع المحلية نهج سياسة القرب في التعامل مع مشاكل المواطنين و إحالتها على المقر المركزي للحزب من أجل العمل على حلها. و أضاف نبيل بنعبدالله في لقاء تواصلي نظمته الكتابة الاقليمية لحزب التقدم و الاشتراكية بمدينة الجديدة مع عدد من البرلمانيين و المنتخبين وأطر الحزب بالمنطقة ،أنه " كان يأمل أن يتم نهج تحالف حزبي على مستوى الجماعات و الجهات على غرار التحالف الحكومي".
و قد أشاد خلال هذا اللقاء بالتجربة الحكومية الحالية إلى جانب حزب العدالة. و قد فند ادعاءات عدد من خصوم الحزب الذين يحاولون تقزيم دور الحزب داخل الحكومة الحالية. و أكد أن الحزب يلعب دورا محوريا و أساسيا داخل الحكومة و أن عدد من القضايا الشائكة ، تسند لحزب التقدم و الاشتراكية مهمة إيجاد حلول لها. و أضاف أن حزب التقدم و الاشتراكية خرج من الاستحقاقات الانتخابية الخاصة باقتراع مجلس النواب للخامس و العشرين من نونبر مرفوع الرأس رغم كيد الكائدين الذين تربصوا بالحزب. و مارسوا شتى وسائل الترهيب لثني عدد من وكلاء اللوائح الانتخابية الدخول غمار الانتخابات التشريعية باسم حزب التقدم و الاشتراكية في عدد من المناطق (تطوان، طنجة، الجهة الشرقية،مكناس،سلا، ورزازات، زاكورة، مراكش...).
يشار أن حزب التقدم و الاشتراكية بمدينة الجديدة تحول إلى قوة عددية بعد الهجرة الجماعية لعدد من المنتخبين و رؤساء جماعات و خيرة أطر حزب الاستقلال في مقدمتهم جمال بربيعة و نورالدين الشهبوني و نورالدين اللبار .إضافة إلى تعبئة حقيقية للمواطنين، على اعتبار أن حزب التقدم و الاشتراكية هو حزب للشعب، بعيدا عن السلوكات التي بات ينتهجها المفسدون لمعاكسة مسار الإصلاح العميق والشامل الذي بدأ المغرب يخطو خطوات ثابتة على دربه. و أشار إلى أن المواطنين مدعوين إلى تشكيل جبهة حقيقية في المجتمع ضد المفسدين لاختيار نخبة نزيهة قادرة على تدبير الشأن العام المحلي و الجهوي. و طالب من الفروع المحلية نهج سياسة القرب في التعامل مع مشاكل المواطنين و إحالتها على المقر المركزي للحزب من أجل العمل على حلها. و أضاف نبيل بنعبدالله في لقاء تواصلي نظمته الكتابة الاقليمية لحزب التقدم و الاشتراكية بمدينة الجديدة مع عدد من البرلمانيين و المنتخبين وأطر الحزب بالمنطقة ،أنه " كان يأمل أن يتم نهج تحالف حزبي على مستوى الجماعات و الجهات على غرار التحالف الحكومي".
و قد أشاد خلال هذا اللقاء بالتجربة الحكومية الحالية إلى جانب حزب العدالة. و قد فند ادعاءات عدد من خصوم الحزب الذين يحاولون تقزيم دور الحزب داخل الحكومة الحالية. و أكد أن الحزب يلعب دورا محوريا و أساسيا داخل الحكومة و أن عدد من القضايا الشائكة ، تسند لحزب التقدم و الاشتراكية مهمة إيجاد حلول لها. و أضاف أن حزب التقدم و الاشتراكية خرج من الاستحقاقات الانتخابية الخاصة باقتراع مجلس النواب للخامس و العشرين من نونبر مرفوع الرأس رغم كيد الكائدين الذين تربصوا بالحزب. و مارسوا شتى وسائل الترهيب لثني عدد من وكلاء اللوائح الانتخابية الدخول غمار الانتخابات التشريعية باسم حزب التقدم و الاشتراكية في عدد من المناطق (تطوان، طنجة، الجهة الشرقية،مكناس،سلا، ورزازات، زاكورة، مراكش...).
يشار أن حزب التقدم و الاشتراكية بمدينة الجديدة تحول إلى قوة عددية بعد الهجرة الجماعية لعدد من المنتخبين و رؤساء جماعات و خيرة أطر حزب الاستقلال في مقدمتهم جمال بربيعة و نورالدين الشهبوني و نورالدين اللبار .
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الجريدة