الجامعة الملكية للأيكيدو تنظم تدريبا جهويا لفائدة أطفال عصبة الوسط والدار البيضاء في الجديدة
الجامعة الملكية للأيكيدو تنظم تدريبا جهويا لفائدة أطفال عصبة الوسط والدار البيضاء في الجديدة

تنظم عصبة الوسط والدار البيضاء الكبرى المنضوية تحت لواء الجامعة الملكية المغربية للأيكيدو واليابدو والفنون المشابهة بشراكة مع جمعية شاولين للأيكيدو بالجديدة، تدريبا جهويا لفائدة الأطفال المتراوحة أعمارهم بين 8 و16 سنة المنخرطين  بالنوادي التابعة للجامعة الملكية المغربية للأيكيدو برسم موسم 2012/ 2013، وذلك صبيحة يوم الأحد 28 أبريل االقادم بالساحة المقابلة لمطعم علي بابا قرب الشاطئ الرملي دوفيل بالجديدة.

 

ويسعى المشرفون على هذه التظاهرة الرياضية التي تنظم تحت شعار «لا للعنف»، إلى ترسيخ قيم التسامح ونبذ العنف، وذلك من خلال التشجيع على ممارسة الرياضة والحث على الروح الرياضية التي يجب أن تسود بين كافة الممارسين في شتى أنواع الرياضات وكذا في صفوف محبي ومشجعي الرياضات سواء منها الجماعية أو الفردية، وهي القيم التي سيحاول مدربون وخبراء من مستوى عال تقديمها للأطفال ضمن فعاليات هذا التدريب الجهوي. 

 

ويعد هذا التدريب المخصص للأطفال، بحسب المنظمين، الأول من نوعه في هذا الجنس الرياضي بالجديدة، حيث يرتقب أن يعرف مشاركة مكثفة للأطفال الممارسين لرياضة الأيكيدو من كافة الأندية المنضوية تحت لواء عصبة الوسط والدار البيضاء الكبرى، كما سيكون مناسبة لحفز الأطفال غير المنخرطين بالنوادي الرياضية على خوض غمار التجربة واختيار النوع الأقرب إلى نفوسهم من  الفنون الحربية  التي سيتعرفون على العديد من أسرارها خلال متابعتهم للمشاركين في هذا التدريب. ويسعى المشرفون على هذه التظاهرة الرياضية التي تنظم تحت شعار «لا للعنف»، إلى ترسيخ قيم التسامح ونبذ العنف، وذلك من خلال التشجيع على ممارسة الرياضة والحث على الروح الرياضية التي يجب أن تسود بين كافة الممارسين في شتى أنواع الرياضات وكذا في صفوف محبي ومشجعي الرياضات سواء منها الجماعية أو الفردية، وهي القيم التي سيحاول مدربون وخبراء من مستوى عال تقديمها للأطفال ضمن فعاليات هذا التدريب الجهوي. 

 

ويعد هذا التدريب المخصص للأطفال، بحسب المنظمين، الأول من نوعه في هذا الجنس الرياضي بالجديدة، حيث يرتقب أن يعرف مشاركة مكثفة للأطفال الممارسين لرياضة الأيكيدو من كافة الأندية المنضوية تحت لواء عصبة الوسط والدار البيضاء الكبرى، كما سيكون مناسبة لحفز الأطفال غير المنخرطين بالنوادي الرياضية على خوض غمار التجربة واختيار النوع الأقرب إلى نفوسهم من  الفنون الحربية  التي سيتعرفون على العديد من أسرارها خلال متابعتهم للمشاركين في هذا التدريب. 

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الجريدة