أضحت اليوم المرأة الشرطية تسهم بدورها في أداء مهام جسيمة خدمة للوطن و المواطنين، و ذلك بجانب زميلها الرجل بكل إحترام و مسؤولية، ها نحن اليوم أصبحنا نرى الشرطيات ليس فقط داخل الإدارة و لكن كذلك بالشارع في تنظيم للسير و الجولان، أو حتى في فرق الضابطة القضائية.
اليوم يصل عدد الشرطيات بالمغربالى ما يناهز 2500 شرطية (عميدات، مفتشات، ضابطات...)، بدورها مدينة الجديدة عرفت عناصر نسوية متميزة، تراها بالمدارات او بالدراجات أو حتى بمراكز الشرطة.
وفق الله شرطياتنا و كافة نساء المغرب الساهرات على البذل و العطاء من مختلف المهن و القطاعات، فالمرأة هي الكل و هي الأصل و الباقي قد يكون تقليد.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الجريدة