بـمـبادرة
عـملـيـة من مـجـمـوعـة مـن الـفـتـيــات الـشـابـة بـمـديـنـة الجـديـدة ، تـأسـسـت جـمعـيـة تـهـتـم
بـمجـال الـسـلامـة الـطـرقـية أطـلـق عـلـيهـا اسـم جـمعـيـة " فـتـيـات مـرور
للـسـلامـة الـمــروريـة والـوقـايــة مـن حـوادث الـسـيـر".
وهـي الإطـار الـجـمعـي الـذي يـهـدف إلـى
بـلورة مـجـمـوعـة مـن الأهـداف ذات الارتـبـاط الـعـضـوي بـاسـتعـمـال الـطـريـق؛
مـن خــلال تـنـشـيـط الـعـمـل الـتحـسـيـسي والـتـوعــوي، والاجـتـمـاعـي، والـتـنـموي
بـمــدن جـهــة الـدارالـبـيـضاء سـطـات ، في إطـار الـسـلامـة الـطـرقـية، والإسهـام
فـي خـدمة الـتـلامـيـذ، والأطـفـال، ومـسـتـعـمـلي الـطـريـق، ثـم تـشجـيع الـمـواهـب
الـفـنـية للأطـفـال في مـجـال الـتـوعـية الـطـرقـيـة، واسـتـعـمال الـطـريـق، إلـى
جـانـب أجـرأة أعـمـال تـحـسـيسـية بـالمـؤسـسـات الـعـمـومـية والـخـاصـة في هـذا
الاتـجـاه، كـمـا تـهـدف الجـمعـية إلـى تـنـظـيـم مجـمـوعـة من الأنـشـطـة الـتي تـؤطـر
الـفـعـل الـتـحـسـيـسي والـتـوعــوي فـي اسـتـعـمال الـطـريـق ...
هـذه
الـمـحـاور، كـانـت مـحـط تـحـلـيـلات ونـقـاشـات، تـم الـمـصـادقـة عـلـيهـا، كـما
الـمـصادقـة عـلى الـقـانـون الأسـاسـي الـمـنـظـم، لـيخـلـص الجـمع الـعـام إلـى انـتـخـاب
مـكـتـب مـسـيـر بالــتـشكـيـلـة الـتـالـيـة :
الـرئـيــســة :
مـنــال الاشـقـري
الـنـائـبـة
الاولى : سـنــاء الــدغـري
الـنـائـبـة
الـثـانـيـة : سـكـيــنـة الـيــاس
الـكـاتــبـة
الـعــامـة : حـنـان لـهــلال
نـــائــبـتـهــا :
سـعــاد بـنـرايــة
امـيـنـة
الـمــال : اشـراق لــهـــلال
نــائـبـتهــا :
نـجــوى شــركــاني
مـسـتـشارات :
حــوريـة شـفـيــق - نــورة الـحـيـمـر
كــريـمـة
مـحـبـوب - احـــلام مـرجـاني
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الجريدة