مجلس جماعة الشعيبات يصادق على مشاريع لصيانة المسالك الطرقية وتزويد الساكنة بالماء الشروب
مجلس جماعة الشعيبات يصادق على مشاريع لصيانة المسالك الطرقية وتزويد الساكنة بالماء الشروب


تمت المصادقة على جميع النقط المدرجة بجدول اعمال الدورة العادية لشهر أكتوبر عن سنة 2024 ومن بينها النقطة المتعلقة بالدراسة والتصويت على مشروع الميزانية برسم سنة 2025 يعني:
1 المصادقة اولا على المداخيل برمتها اي  الاعتمادات المالية المتوقع تحصيلها عن سنة 2025
 2 المصادقة على المصاريف باب بباب  اي الاعتمادات المالية التي يمكن صرفها منها ماهو إجباري كاجور الموظفين والالتزامات ...
وتتكون المصاريف من العديد من الأبواب تبتدىء بالباب العاشر اي  الادارة العامة وتنتهي بالباب 60 الخاص بدفعات الفائض للجزء الثاني من الميزانية ويطلق عليه اسم الفائض التقديري يعني  المداخيل والمصاريف متساويان من حيث المجموع والفرق بينهما يسمى الفائض التقديري المحصل عليه وهو الذي ينتقل تلقائيا إلى مداخيل الجزء الثاني التجهيز ويتم برمجته في المصاريف الجزء الثاني اي التجهيز
وعليه فإن المجلس الجماعي للشعيبات قد صادق على برمجة الفائض التقديري كما مايلي :
1 اقتناء اراضي :300000 درهم
2 سيارة للنقل المدرسي 450000 درهم
3 الدراسات التقنية.     150000 درهم
4 إصلاح المسالك.  250000 درهم
5 صيانة المسالك القروية 252528 درهم
6 تزويد بالماء نافورات 200000 درهم
7 تزويد الإعدادية بالماء 95292 درهم اي مامجموعه 1697820 درهم
جوابا على بعض المتسائلين فان داء السعار اي داء الكلب  جاءت بمراسلة من العمالة قصد برمجة اتفاقية شراكة الهدف منها توفير مواد اللقاح وهو يهم جميع الجماعات المنتمية إلى الإقليم وربما على المستوىالوطني وبالاضطلاع على ميزانياتها ستجد انها برمجت 25000 درهم في إطار اتفاقية شراكة وهي تخص النقطة الرابعة وتم المصادقة عليها بالإجماع اما النقطة الأولى فهي متعلقة بفسخ اتفاقية شراكة والثانية متعلقة ابرام اتفاقية كلاهما متعلقان بالنقل المدرسي تمت المصادقة عليهم
للتوضيح هذه النقط المدرجة بجدول أعمال الدورة تمت المصادقة عليها وسترسل إلى مصالح العمالة لتخضع لقراءة ثانية على اثرها اما سيتم التأشير عليها من طرف السيد العامل ويصبح ماذكر أعلاه قابل للإنجاز  عندما يحن وقته واما يتم رفضها وتعاد إلى الجماعة للنظر في الملاحظات والمصادقة عليها من جديد آخذين بعين الاعتبار هذه الملاحظات .

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الجريدة